إذا كنت تبحث عن قصص جديدة وممتعة لاطفالك، نقدم لك من موقع (بالعربي نتعلم) قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة ..
فلم تترد البالونة لحظة وطارت مسرعة إلى الثعبان وأخذت تضربه؛ حتى اختل توازنه، وسقط على الأرض
الآخر أيضا، حتى صارت كل الأرنب تجري مذعورة، فقابلها القرد فسأل عن سبب هربهم
ثم جاؤوا إلى الببغاء الشهيد، وحملوه في جنازة مهيبة تليق بهذا الشهيد العظيم، وهم يقولون:
رحلتك للنجاح أو لتحقيق أهدافك في الحياة تبدأ بخطوة….خطوة حقيقية وفعليّة، وليس بقرار لاتخاذ هذه الخطوة. كفاك تفكيرًا، فقد حان الوقت للتنفيذ!
قال أحد الناس: هيا بنا إلى القاضي؛ فهو الذي يستطيع أن يحكم بينكما بالعدل.
يُحكى أنَّ أحد الخدم كان يتعرّض قصص عربية للاطفال لمعاملة سيئة من سيّده، فهرب في أحد الأيام إلى الغابة. وهناك التقى بأسد يتألَّم من شوكة كبيرة مغروسة في قدمه.
لم يصدق أحمد ما سمعه. هل كان هذا حقيقة أم حلم؟ هل كان هذا جهاز علمي أم خدعة؟ هل كان هذا فرصة للمغامرة أم خطر على حياته؟ لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير.
فرح الثعلب وأخذ الحذاء إلى الفلاح، فلبس الفلاح الحذاء ،وذهب إلى الشجرة وحرث حولها.
أسامة نظر حوله بحذر. ثم قال: “تعال معي إلى مكان آمن. سأشرح لك كل شيء.
وأخذ يبكى بشدة من تصرف أخيه ، أخذ ماهر يلعب بالبالونة بعنف وأخذ إبرة وحاول
كان متحفًا فريدًا من نوعه، فالجدران والسقف والأبواب وحتّى الأرضيات كانت كلّها مصنوعة من المرايا.
وفي حينها لمح غزالاً مرّ على مقربة منه، فأصابه الجشع، وفكّر مجدّدًا:
ثم رجع مرة أخرى إلى مكان القائد الرومانيّ، ودخل عليه بثقة وهو يسير بخطوات قويّة.