وأثناء سيره شاهد الملك شحاذا يمد يده للناس، وكان يسألهم الصدقة. أشفق الملك على الشحاذ، لذلك طلب منه الملك ان بركب الحصان خلفه لينقله للمدينة. وبالفعل ركب الشحاد خلف الملك وهو لا يعرف.
بعد ساعات عدّة، رأى الراعي ذئبًا حقيقيَّا يقترب من أغنامه، فانتابه الخوف وراح يصيح: "ذئب! ذئب يهاجم خرافي!"
البلدي الملون الجميل، وكان لهذه الغرفة باب ثان يطل على حديقة صغيرة تتجمع فيها الدجاجات ..
سأله بدهشة: “ولكن كيف تستطيعون سفر عبر الزمن؟ وكيف تعرفون عن خطط المنظمة الشريرة؟ وكيف تصلحون التاريخ والمستقبل؟“
كان لعجوز غنم تحلبها كل ليلة وتسخن الحليب عشاء لها ولأولادها.
فقالوا متعجبين: ليس في المدينة أي تجار غيرنا، وكما ترى لم يسبقنا أحد إليك، فمن ذا الذي أعطاك أكثر منا؟!.
في أحد الأيّام كان مديرٌ تنفيذي ناجح يقود سيّارته الجديدة في إحدى شوارع الأحياء الضيّقة، وفجأة رأى ولدًا صغيرًا يظهر من بين السيارات الواقفة عند الرصيف، لكن وبمُجرّد أن ابتعد عنه بضعة أمتار حتى ارتطم بالسيارة حجرٌ كبير.
- "لا يمكنكم أن تضحكوا على النكتة نفسها أكثر من مرّة، فلماذا تستمرون بالتذمر والبكاء على نفس المشاكل في كلّ مرة؟!"
لم أكن أعرف أن هناك غرفة أخرى ملحقة بالغرفة التي تسكنها البقرة، ويوجد فيها مجموعة من الدجاج
أحمد لم يستطع حكايات قصيرة تصديق ما يسمعه. هل كان هذا حقيقة أو خيال؟ هل كان هذا رجل صادق أو كاذب؟ هل كان هذا فرصة للانضمام إلى مغامرة أكبر أو خطر على حياته؟
"حينما يعتاد الناس منك على الكذب، لن يصدّقوك حتى لو قلت الحقيقة!"
وإذا بتلك القافلة ألف جمل محملة سمنا وزيتا ودقيقا، وتوقّفت القافلة عند باب عثمان رضي الله عنه. فلمّا أنزلت جميع أحمالها في داره جاء التجار مهرولين إليه.
عن القصة: هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن نتيجة الطمع السيئة.
"لقد فعلت، في الواقع نحن عائدان من المستشفى، لقد كان ابني كفيفًا منذ الولادة، واليوم فقط استعاد بصره!"