صاح الثعلب من الألم وأخذ يقول: أرجوك يا سيدتي العجوز أن تعيدي لي ذيلي .
لم يعلم الرجل ما يقول، وقاد سيارته مبتعدًا، لكن رحلته إلى المنزل كانت طويلة وبطيئة فكّر خلالها في الموقف الذي حصل معه.
فكّر في حينها مع نفسه: "لو استطعتُ الحصول على أرنب هكذا كلّ يوم، فلن أضطرّ للعمل مجدّدًا في الحقل".
ثم جاؤوا إلى الببغاء الشهيد، وحملوه في جنازة مهيبة تليق بهذا الشهيد العظيم، وهم يقولون:
ذهب الثعلب إلى الشجرة وقال لها: أعطيني بعضًا من أوراقك الخضراء لأعطيها للغنم، لكي
ومسح الملك على رأس الأقرع. فإذا بشعر ناعم جميل يظهر في رأسه. ثم أعطاه الملك بقرة حاملا.
فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!
عن القصة: وفاء الفرس هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن الوفاء والتضحية من أجل الآخرين، وكيف ضحى فرس من أجل فارسه.
في أحد الأيام كان هنالك ثعلب يتمشّى في الغابة، وفجأة رأى عنقودَ قصص عربية للاطفال عنب يتدلّى من أحد الأغصان المرتفعة.
وبدأ يزحف على الأرض وهو مقيّد حتى بلغ مكان الخيول، وعندها وجد فرسه مربوطا في شجرة، خطر ببال الفارس ان يفك قيد فرسه ليعود إلى قبيلته، وعندها يعرفون ما إصابة ويحضروا لإنقاذه!
هذه السكينة تكمن في داخلك أنت، وليس في حجم منزلك أو نوع سيارتك أو طراز هاتفك أو أيّ شيء مادّي آخر في حياتك.
وكانت أمي تقلي لنا أنا وأخوتي بضع بيضات، وتسخن لنا الحليب اللذيذ .
وهي من القصص القصيرة والمعبرة، تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه.
توقَّف المدير في الحال وخرج من سيارته ليرى مكان اصطدام الحجر بالسيارة فكان واضحًا وضوح الشمس! استشاط الرجل غاضبًا، فأسرع إلى حيث كان الولد يقف في سكون.